سمعت بهذه القصة ، وبدون الخوض في صحتها أم لا المغزى منها .أذكر الله يذكرك ،استعن بالله يعنك .فالله أجل و أعظم من أن يخذل من دعاه و ترجاه فهو سبحانه يستحي من عبده إذا رفع يديه إليه أن يردهما صفرا ربنا أكرم الأكرمين، إن كان معك فمن عليك وإن كان ضدك فمن معك.؟ولكن كن شكورا إن نجاك مرة بل مرارا فلا تمر كأن لم تدعه إلى ضر مسّك ،فأنت بذلك تضر نفسك فلست تبلغ ضره.