هناك من يقول أن الإيمان في القلب، و لكن الإيمان خوف، و رجاء.. الخوف من عذاب الله، و الرجاء في جنته و رحمته، لا يجب ان نغلب الرجاء، فنقول إن الله سيرحمنا و نهمل العمل،،،، و لا ان نغلب الخوف فنجتهد في العمل و نسيء الظن برحمة الله ووالرجاء فيه..
و قد قال بعض العلماء..إن على العبد أن يغلب الخوف في حياته، و يغلب الرجاء عند اقتراب ساعة الموت..
رأس مالنا الرجاء،و سلاحنا الدعاء، و العمل، فقدنا هذه، فتساقطنا كورق الخريف أمام فتن البنين و المال، فما بالك بفتنة المسيح الدجال.