سمعنا من المرحوم ـ إن شاء الله تعالى ـ الشيخ كشك ما نصه:" من أفطريوما من رمضان بدون رخصة أو عذر كان عند الله أشد جرما من الزاني ومدمن الخمر" ولعل الخطيب الذي سمعه الأخ الفاضل "أبو عادل" كرر هذا القول ، وعلى فرض صحة صدور هذا الكلام عن واحد من السلف الصالح يجب حمله على الترهيب والتخويف فحسب، أما الزنا فهو كبيرة والإفطار مع التعمد جريمة كبري لها خطرها في الشريعة الغراء، وفي كل شر ،ولا شك أن الزنا أكثر فساداً من الإفطار ، والله الموفق والمستعان.
لا تنسى ذكر الله