اسباب عدم كثرة القراءة :
سرعة الوصول إلى المعلومة: شبكة الإنترنت، ومحرّكات البحث سهّلت الوصول إلى المعلومات بشكل لا يصدق
وجود البدائل: كانت القراءة والاطلاع، عبارة عن هواية، يملأ الشخص من خلالها أوقات فراغه، ولكن في هذا العصر ظهرت البدائل الكثيرة كمشاهدة التلفاز، ووسائل التواصل
ضيق الوقت: أصبح البرنامج اليوميّ لمعظم الناس مزدحماً، بالإضافة إلى أنّ أوقات العمل أصبحت طويلة، وبالتالي لم يعد الشخص يجد الوقت الكافي للقراءة
التوعية: يبدأ التقصير عند الوالدين، ثم المدرسة، وينتهي عند الجامعة، فلو تدارك الوالدان هذا الأمر، وربوا أبناءهم على حب القراءة، وألزموهم بذلك في المراحل المبكّرة من أعمارهم، لأصبحت القراءة لديهم أمر اعتيادي، فالتوعية من قبل الأهل مهمّة جداً
إهمال اللغة العربية: قلّما تجد أحداً في هذه الأيام يُحب اللغة العربية، ويرغب بتعلّمها، فالمعظم مُقبل على تعلم اللغات الأجنبية، مهملاً بذلك لغة الضاد، لغة القرآن الكريم