ساهم العلم بشكل كبيرة في تطوير المجتمع حيث تعتمد كل الدول المتقدمة بشكل كامل على العلم والتكنولوجيا التي وصلت اليها لتجعلها بين أوائل الدول في الثقافة والمعيشة للنهوض بالدولة وتحويلها من دولة فقيرة الي دولة غنية مليئة بالمصادر والموارد. ومن امثلة إسهامات العلم في تطوير المجتمع هو استخدام العلم للقضاء علي البطالة، فكلما زاد عدد المثقفون والمتعلمون قلت البطالة وزادت فرص العمل لأن اي مجال عمل يحتاج إلي الشخص المتعلم الدارس والمتمرس في مجاله اما الجاهل فلن يلجأ احد إلي توظيفه لديه لعدم الحاجة او النفع منه ولذلك فإن التسلح بالعلم يؤدي إلي تجنب مشكلات البطالة والفقر في المجتمعات المتقدمة.