حينما نغيّر وجهة نظرنا للدنيا سنفهمها بشكل صحيح.
قال تعالى: " اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ (20) " سورة الحديد.
الحياة رحلة كانت بدايتها في أرحام أمهاتنا, ثم سرنا على الأرض وتفاعلنا مع البيئة المحيطة, وفي النهاية سنعود لأصلنا الترابي, وفي يوم القيامة سيحاسب كل انسان على ما اقترفته يداه خلال حياته.
تحياتي