ج_حكم التطير يختلف بحسب اعتقاد صاحبه
فأن اعتقد ان حركة الطير أو غيره سبب لجلب الخير ودفع الشر فيكون شركا أصغر
وذلك لأنه أثبت سببا لم يثبت شرعا ولا قدرة حيث أن النبي نفى وجود أي تأثير لحركة
الطير في فعل الأنسان سلبا أو إيجابا فقال لا عدوىولا طير أي لا حقيقة لما يعتقده المشركون من تأثير حركة الطير فكل ذلك من خرافات الجاهلية