يرى غالبية أهل العلم ومنهم شيخ الإسلام ابن تيمية و ابن القيم أن المقصود ب "لا يمسه إلا المطهرون" هو اللوح المحفوظ أو الصحف التي بأيدي الملائكة . لا يمسه إلا هم وهم طاهرون مطهرون.
ودهب البعض من أهل العلم في تفسيره أن المقصود هو القران لا يمسه إلا الطاهر روحا وجسدا