اجتهد العلماء في القرآن الكريم حتى أنهم قاموا بعد حروفه و آياته إلي أن يصلوا إلي نصف القرآن الكريم
و من أشهر من تكلم في ذلك الموضع هو الامام السيوطي
فنصف القرآن بالكلمات يختلف عن نصف القرآن بالآيات يختلف عن نصف القرآن بالحروف
حيث ذكر أن نصف القرآن بالكلمات يقع عند الدال من قوله تعالى " و الجلود " ( سورة الحج : 20 ).