يعتبر نسبة النعم إلى النفس نوع من أنواع المحرمات ويمكن اعتباره كنوعع من الشرك الأصغر وذلك نسبة إلى قول الله تعالى في كتابه:" ولإن أذقناه رحمة منا من بعد ضراء مسته ليقولن هذا لي وما أظن الساعة قائمة ولئن رجعت إلى ربي إن لي عنده للحسنى فلننبئن الذين كفروا بما عملوا ولنذيقنهم من عذاب غليظ"