دليل أونلاين مصر

بصراحة. ...ما مدى حبك للدنيا؟

0 معجب 0 شخص غير معجب
89 مشاهدات
سُئل سبتمبر 3، 2018 بواسطة abdullah (9,535,890 نقاط)
بصراحة. ...ما مدى حبك للدنيا؟

4 إجابة

0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه سبتمبر 3، 2018 بواسطة Omnia Mohammed (9,543,170 نقاط)
 
أفضل إجابة
الدنيا كالماء المالح كلما ازددنا شربا ازددنا عطشا
0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه سبتمبر 3، 2018 بواسطة fawzy (9,614,560 نقاط)
الحقيقة ... حبي لي الدنيا 05% و حبي للاخرة 95% ....
0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه سبتمبر 3، 2018 بواسطة fawzy (9,614,560 نقاط)
الدنيا في ذاتها لا تساوي عند الله شيئا ،ولو جناح بعوضة ، كما في الحديث image لو كانت الدنيا تعدِل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافرًا منها شربة ماء) ( رواه الترمذي ). وهي التي حذر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه رضي الله عنهم من فتنتها فقال : ( فَوالله مَا الفَقْرَ أخْشَى عَلَيْكُمْ، وَلكِنِّي أخْشَى أنْ تُبْسَط الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا، فَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أهْلَكَتْهُمْ ) (متفقٌ عَلَيْهِ). وصدق الصادق الأمين ، فهاهي ذي الدنيا تفتك بأكثر المسلمين فتشغلهم عن الله، هائمين وراء متاعها غافلين .
0 معجب 0 شخص غير معجب
تم الرد عليه سبتمبر 3، 2018 بواسطة Walaa Hessen (9,551,190 نقاط)
﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَكُونُ حُطَاماً وَفِي الْآَخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ (20) سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آَمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (21)﴾

لم يتم إيجاد أسئلة ذات علاقة

دليل أونلاين مصر

powered by serv2000 for hosting , web and mobile development

...